لحظة صمت تجاوزت عنق الزهرة ، عبيرها يشعل فتيل الدمع المحترق ، ما أقساها لحظات الصمت وما أطولها ، وجهان متقابلان ، وحرفان متخاصمان ، ودمعتان تشكيان حبل الوصال الممزّق ، أيعقل أن يكون هناك لقاء للصمت فقط .......محتارة كيف لسمائنا ابتسمت من فوقنا ولا تزال لحظات الصمت بيننا تتدفق ......
بقلم الأستاذة: خديجة إدريس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق