عندما مرض الزوج
اصطحبت امرأة زوجها إلى عيادة الطبيب وبعد معاينة دقيقة أخذ الطبيب الزوجة جانباً ليطلعها على النتائج . قال لها: زوجك يعاني إحباطاً خطيراً، بسبب ضغوط العمل والمنزل، وما إلى ذلك، وإذا لم تفعلي ما يريحه سيموت من دون أدنى شك . وقام بشرح ما يجب فعله: دعيه يستيقظ متأخراً وقت ما يشاء. خلال النهار كوني بشوشة . لا تعارضي أقواله، واحرصي على أن يظل في مزاج جيد، أعدي له وجبات خفيفة لذيذة. وفي المساء، عندما يعود متأخراً ، حضري له عشاء فاخراً ، لا تزعجيه بأعمال منزلية، ولا تثيري جدالات تافهة تزيد من إجهاده. ودلكي كتفيه ورقبته بالزيت المعطر، وشجعيه على مشاهدة وممارسة الرياضة. ولا ترفضي له طلباً. وختم نصائحه الطيبة بقوله: إذا استطعت المثابرة لمدة سنة على هذا المنوال أؤكد لك أن زوجك سيسترد عافيته تماماً.
عندما خرج الزوجان من عيادة الطبيب ، سأل الزوج زوجته: ماذا قال : لك الطبيب؟ ردت الزوجة: يقول إنك ميت لا محالة.
شر البلاء ما يضحك إن كيدهن عظيم
ردحذفههههههه
ردحذفقصة رائعة
ما أسوأها من امرأة
الذنب ذنب الزوج لم يحسن الاختيار
شكرا على القصة الجميلة
كلنا ميتون لا محالة ... والعاقل منا من يستمتع بلحظات الفرح ... تصورت لو إنقلبت الأدوار وكانت الزوجة هي المريضة ... حسب معرفتي بالرجال فسبدأ فورا بالبحث عن البديل وسيسعى جاهدا ألا يكرر نفس النسخة التي كانت معه ههه ... تحياتي أستاذ
ردحذفهذه هي الحياة في المواقف الصعبة فقط تظهر لنا معادن الرجال والنساء ..
ردحذفكلنا نؤمن بالقضاء والقدر وكلنا ميتون لا محالة. ... ولكن أولا وأخيرا فالأعمار بيد الله، كل له عمر محدد ووقت محدد لا يتقدم عنه مقدار ثانية ولا يستأخر. ..... وطاعته و في أبتغاء وجهه وإتباع شريعته هي العيشة التي يرجوها العاقل اللبيب .
ردحذفأختي الفاضلة نسمة الصباح شكرا لمرورك الجميل خالص تحياتي.
ردحذفطبيب محتال و يحب نوع الرجال , الم يحاول معرفة مآسي المرذاة و يجعل زوجها يحاول إرضائها , القفة لها ادنان لا أدن واحدة عليهما حملها سوية , ان يكونا محبان ومتفاهمان و كان لابد من أن يجلسا معهما كليهما و ينصحهما بنفس الأمر سوية لكنه ابى الا ان تكون المراة خادمة و عبدة مطيعة ................. هدا رأي إمرأة لا تحب أن تكدب
ردحذفوتبقى المرأة ذلك الميلاد الجديد لكل رجل .هو فقط لم يحسن الاختيار زل اختياره .فاماتته قبل موته
ردحذف