خطوات نحو السعادة النفسية
كنا نبحث عن السعادة الحقيقية، نقدم لكِ في مجلة رجيم بعض النصائح التي بدورها إن شاء الله أن تحقق لكِ السعادة النفسية في نصف ساعة فقط بإذن الله تعالى.
إذن فى خلال نصف ساعة يمكنك الحصول على السعادة بدون تدوين ملاحظات بأجندتك الخاصة ، ببعض الاقتراحات التى ينصحك بها الخبراء التى تحسن مزاجك وتعدل من طاقته النفسية.
1 – زد من مستوى حركتك ونشاطك من أجل تعزيز الطاقة، فإذا كنت في المكتب وتريد التحدث بالهاتف، خذ الموبايل وتحدث مع من تريد وأنت تمشي أو استخدم الدرج بدلا من المصاعد.
2 – في فترة المساء حاولي الذهاب في نزهة مشيا على الأقدام مع زوجك أو أخوك، لأن المشي يحفز الدماغ ويعدل المزاج، ويمكن المشي فترة الصباح لأن أشعة الشمس الصباحية مفيدة وتعدل المزاج جيدا ، بحسب جريدة “الغد”.
3 – ارسلي برسالة إلكترونية إلى صديقتك لم ترهي منذ فترة، أو تعرف على صديقات جدد في عملك أو موقعك، وتذكر أن العلاقات المتينة، هي إحدى أفضل السبل، لتعزيز السعادة في الجسم، وإذا تصرف الإنسان بطريقة ودية مع الآخرين سيشعر بالرضا والسعادة ويتعمق إحساسه بالآخرين.
4 – تخلص من وظائفك الملحة، فلا تؤجل أعمالك الثقيلة لأنها ستثقل كاهلك، وتخلص من موعد الطبيب أو تعامل مع المشكلة البنكية التي تؤرقك، ولا تنتظر أن تحل مشاكلك من تلقاء نفسها.
5 – اخلق لنفسك جوا حميماً ، حاول أن تخصص وقتا ولو قصيرا مع شريكك أو من تحب أو مع أفراد أسرتك؛ لتعزيز العلاقات حتى وإن كان هذا الوقت على العشاء، وحاول أن تخصص مكانا في المنزل لهذه اللقاءات، بحيث تخلق لديك إحساسا بالراحة والسعادة.
6 – قم بعمل جيد من دون مقابل ، فحاول أن تصلح بين صديقين متخاصمين، أو قم بإيصال طرد أو هدية لعجوز أو لشخص عاجز.
7 – أنقذ حياة شخص بالتبرع بالدم، أو قم بكفالة يتيم أو احرص على زيارة مريض.
8 – تعلم شيئا جديدا كل يوم، فكر في موضوع تريد أن تزيد معرفتك به، وامض 15 دقيقة على الانترنت وأنت تقرأ حوله، أو البحث في الكتب عن موضوع يشدك، واقرأه على مدار أيام، وكن صادقا حول اكتسابك لتلك المعرفة.
9 – تصرف بسعادة وتخيل أنك سعيد، حتى وإن كنت تعيسا، فالأبحاث بينت أن الابتسامة الكاذبة وغير الحقيقية تعدل المزاج.
بعض الأشخاص يقلقون بشأن رغبتهم في الحصول على السعادة، على اعتبار أنها رغبة أنانية، ولكن أثبتت جميع الدراسات النفسية أن الشخص السعيد يكون اجتماعيا أكثر ومحبوبا وصحيا، وأكثر إنتاجا ورغبة في مساعدة الآخرين، فالإنسان الذي يطمح إلى السعادة يجعل الآخرين سعداء أيضا.
ولاتنسي أن القرب من الله هو أهم أسباب السعادة
منقول للفائدة إذن فى خلال نصف ساعة يمكنك الحصول على السعادة بدون تدوين ملاحظات بأجندتك الخاصة ، ببعض الاقتراحات التى ينصحك بها الخبراء التى تحسن مزاجك وتعدل من طاقته النفسية.
1 – زد من مستوى حركتك ونشاطك من أجل تعزيز الطاقة، فإذا كنت في المكتب وتريد التحدث بالهاتف، خذ الموبايل وتحدث مع من تريد وأنت تمشي أو استخدم الدرج بدلا من المصاعد.
2 – في فترة المساء حاولي الذهاب في نزهة مشيا على الأقدام مع زوجك أو أخوك، لأن المشي يحفز الدماغ ويعدل المزاج، ويمكن المشي فترة الصباح لأن أشعة الشمس الصباحية مفيدة وتعدل المزاج جيدا ، بحسب جريدة “الغد”.
3 – ارسلي برسالة إلكترونية إلى صديقتك لم ترهي منذ فترة، أو تعرف على صديقات جدد في عملك أو موقعك، وتذكر أن العلاقات المتينة، هي إحدى أفضل السبل، لتعزيز السعادة في الجسم، وإذا تصرف الإنسان بطريقة ودية مع الآخرين سيشعر بالرضا والسعادة ويتعمق إحساسه بالآخرين.
4 – تخلص من وظائفك الملحة، فلا تؤجل أعمالك الثقيلة لأنها ستثقل كاهلك، وتخلص من موعد الطبيب أو تعامل مع المشكلة البنكية التي تؤرقك، ولا تنتظر أن تحل مشاكلك من تلقاء نفسها.
5 – اخلق لنفسك جوا حميماً ، حاول أن تخصص وقتا ولو قصيرا مع شريكك أو من تحب أو مع أفراد أسرتك؛ لتعزيز العلاقات حتى وإن كان هذا الوقت على العشاء، وحاول أن تخصص مكانا في المنزل لهذه اللقاءات، بحيث تخلق لديك إحساسا بالراحة والسعادة.
6 – قم بعمل جيد من دون مقابل ، فحاول أن تصلح بين صديقين متخاصمين، أو قم بإيصال طرد أو هدية لعجوز أو لشخص عاجز.
7 – أنقذ حياة شخص بالتبرع بالدم، أو قم بكفالة يتيم أو احرص على زيارة مريض.
8 – تعلم شيئا جديدا كل يوم، فكر في موضوع تريد أن تزيد معرفتك به، وامض 15 دقيقة على الانترنت وأنت تقرأ حوله، أو البحث في الكتب عن موضوع يشدك، واقرأه على مدار أيام، وكن صادقا حول اكتسابك لتلك المعرفة.
9 – تصرف بسعادة وتخيل أنك سعيد، حتى وإن كنت تعيسا، فالأبحاث بينت أن الابتسامة الكاذبة وغير الحقيقية تعدل المزاج.
بعض الأشخاص يقلقون بشأن رغبتهم في الحصول على السعادة، على اعتبار أنها رغبة أنانية، ولكن أثبتت جميع الدراسات النفسية أن الشخص السعيد يكون اجتماعيا أكثر ومحبوبا وصحيا، وأكثر إنتاجا ورغبة في مساعدة الآخرين، فالإنسان الذي يطمح إلى السعادة يجعل الآخرين سعداء أيضا.
ولاتنسي أن القرب من الله هو أهم أسباب السعادة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق