23 ماي ... وفاة المجاهد مؤسس ...الدولة الجزائرية الحديثة الأمير عبدالقادر بن محيي الدين رحمه الله ، بدمشق سنة 1883 ...
كان خير مثال في الأخلاق الإنسانية خلال تسييره لشؤون دولته الحديثة إيمانا منه في تغيير الإنسان ومن خلاله المجتمع ، ولم يكتف الأمير بالكفاح المسلح بل كان الرجلَ الشريف في معاملاته ومثالا يقتدى به بشأن قبول الآخر ...
وافاه الأجل بدمشق عن عمر يناهز 76 عاما، وقد دفن بجوار الشيخ ابن عربي بالصالحية بدمشق لوصية تركها. وبعد استقلال الجزائر نقل جثمانه إلى الجزائر عام 1965 ودفن في مقبرة العالية ....
رحم الله الأمير المتصوف ، العالم ، الشاعر ، الفارس ، السياسي والدبلوماسي الكبير
مشكور اخي الكريم
ردحذف