حبس ملك الفرس أحد الحكماء
.وطلب منهم الايزيد طعام يومه
علي قرصين من الشعير وقليل من الملح .
فأقام الحكيم على هذه الحالة أيام دون أن يتكلم .
فأمر الملك أصحابه أن يدخلو على الحكيم ويسألوه عن ذلك .
فقالوا:أيها الحكيم نراك في ضيق وشدة دون أن يوثر ذلك على صحتك
فما السبب؟.
فقال إني عملت دواء من ست أخلاط أخذ منه كل يوم شيئا
وهو الذي حفظ علي توازن صحتي هذا ماترون والحمد لله .
فقالوا صفه لنا ؟
فقال :
الخلطة الاولى: الثقه بالله عزوجل
الخلطة الثانية:علمي أ ن كل مقدور كائن
الخلطة الثالثة: أن الصبر خير مايستعمله الممتحن
الخلطةالرابعة: الصبر
الخلطة الخامسه:يمكن أن أكون في شرمما انا فيه
الخلطة السادسة: من ساعة الى ساعة فرج ....
فبلغ ذلك الملك..
فعفا عنه
علي قرصين من الشعير وقليل من الملح .
فأقام الحكيم على هذه الحالة أيام دون أن يتكلم .
فأمر الملك أصحابه أن يدخلو على الحكيم ويسألوه عن ذلك .
فقالوا:أيها الحكيم نراك في ضيق وشدة دون أن يوثر ذلك على صحتك
فما السبب؟.
فقال إني عملت دواء من ست أخلاط أخذ منه كل يوم شيئا
وهو الذي حفظ علي توازن صحتي هذا ماترون والحمد لله .
فقالوا صفه لنا ؟
فقال :
الخلطة الاولى: الثقه بالله عزوجل
الخلطة الثانية:علمي أ ن كل مقدور كائن
الخلطة الثالثة: أن الصبر خير مايستعمله الممتحن
الخلطةالرابعة: الصبر
الخلطة الخامسه:يمكن أن أكون في شرمما انا فيه
الخلطة السادسة: من ساعة الى ساعة فرج ....
فبلغ ذلك الملك..
فعفا عنه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق