ماهو حب الوطن؟؟
وماهي الوطنية؟؟
وكيف نعبر عنها؟؟...
بالفرحة بأهداف غزال وتكتيكات سعدان أو آيت جودي؟؟
أم بالتصفيق في اللقاءات وفي محافل إستقبال المسؤولين؟؟
بهتافات معاك يا الخضرا ووان تو ثري؟؟
أم بسبّ الإخوة المخطئين أو المتطاولين على حقّ الوطن؟؟
بالقصائد الشوفينية وأغاني بلادي أحبك فوق الظنون؟؟
أم بتوعد كل من يتكلم عن البلد بسوء (...)؟؟
أنا أرى إخوتي أخواتي،أن الوطنية الحقّة وحبّ الوطن الحقّ،هو كلّ شعور بالإنتماء لكيان عام إسمه الوطن والمجتمع يؤدي إلى إنتاج سلوك يومي يحمل صبغة الإصلاح في البلد والإحسان لأهله...
فمن وجد في نفسه هذا الشعور فهو يُحبّ وطنه،وإلا فإنه مجرد مُدعٍّ للوطنية...
لن أُطيل عليكم،وهاهو أمامكم إختبار قياس الوطنية فلتشاركوا بالإجابة على أسئلته ب:"نعم" أو "لا" لتتعرفوا على حقيقة وطنيتكم...
الأسئلة:
1- في مهنتك: هل تعتبر إنتاج الثروة للبلد من أهداف عملك مهما كان؟
2-هل إستخدمت في الست أشهر الأخيرة لتبرير عمل ما قُمت به عبارة:" البايلك"؟
3-هل ترمي غلاف حبة الحلوى في سلة المهملات لأن منظر الشوارع الملوث بصريا يُزعجك؟
4-إذا رأيت شبابا يقطعون خيط هاتف أو كهرباء بغرض سرقته ، هل تقول :" تخطي راسي"؟
5-هل تُفضّل الزواج بابنة بلدك على الزواج بالأجنبية ولو أعجبتك، لأن زواجك بالأولى يخدم المجتمع؟
6-هل تُساند أهل حيّك في شجار مع أهل حيّ مُجاور بسبب صراع كروي؟
7-لو أنك قبائلي، هل ترفض الإعتراف بالراية الأمازيغية لأن علم النجمة والهلال أجمل ؟
8-هل تشعر بالإزدراء والإحتقار عندما تسمع أو تنطق كلمة : " رزق الدولة"؟
9-لو كنت تاجرا أو عاملا حرّا،هل ستحرص على دفع ضرائبك المستحقة بالسنتيم لأن ذلك دعم لميزانية الدولة؟
هل تتلاعب بعدّاد الكهرباء في منزلك؟-10
حساب النقاط:
الأسئلة 1-3-5-7-9 :نعم 1 نقطة
لا 0 نقطة
الأسئلة 2-4-6-8-10: نعم 0 نقطة
لا 1 نقطة
التقييم:
-إذا حصلت على علامة الصفر فأنت لست وطنيا على الإطلاق ولا تحب وطنك فلا تدعي ما تُحاسب عليه أمام خالقك.
-من 1 إلى 4 نقاط :أنت تحمل رائحة الجزائر لكنك لست وطنيا بعد.
-إذا حصلت على 5 نقاط فاسمح لنا أن نناديك " سيد وَط..." ونعدُك بأن نُكمل نصف التسمية الآخر بعد أن تُكمل نصف وطنيتك.
-من 6 إلى 9 نقاط: تستحق على الأكثر الإدعاء بأنك تحب وطنك.
- إذا حصلت على العلامة الكاملة بعد الإجابة بصراحة وواقعية على أسئلة الإختبار:فأنت وحدك من يستحقّ أن يسمى " وطنيا" .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
وماهي الوطنية؟؟
وكيف نعبر عنها؟؟...
بالفرحة بأهداف غزال وتكتيكات سعدان أو آيت جودي؟؟
أم بالتصفيق في اللقاءات وفي محافل إستقبال المسؤولين؟؟
بهتافات معاك يا الخضرا ووان تو ثري؟؟
أم بسبّ الإخوة المخطئين أو المتطاولين على حقّ الوطن؟؟
بالقصائد الشوفينية وأغاني بلادي أحبك فوق الظنون؟؟
أم بتوعد كل من يتكلم عن البلد بسوء (...)؟؟
أنا أرى إخوتي أخواتي،أن الوطنية الحقّة وحبّ الوطن الحقّ،هو كلّ شعور بالإنتماء لكيان عام إسمه الوطن والمجتمع يؤدي إلى إنتاج سلوك يومي يحمل صبغة الإصلاح في البلد والإحسان لأهله...
فمن وجد في نفسه هذا الشعور فهو يُحبّ وطنه،وإلا فإنه مجرد مُدعٍّ للوطنية...
لن أُطيل عليكم،وهاهو أمامكم إختبار قياس الوطنية فلتشاركوا بالإجابة على أسئلته ب:"نعم" أو "لا" لتتعرفوا على حقيقة وطنيتكم...
الأسئلة:
1- في مهنتك: هل تعتبر إنتاج الثروة للبلد من أهداف عملك مهما كان؟
2-هل إستخدمت في الست أشهر الأخيرة لتبرير عمل ما قُمت به عبارة:" البايلك"؟
3-هل ترمي غلاف حبة الحلوى في سلة المهملات لأن منظر الشوارع الملوث بصريا يُزعجك؟
4-إذا رأيت شبابا يقطعون خيط هاتف أو كهرباء بغرض سرقته ، هل تقول :" تخطي راسي"؟
5-هل تُفضّل الزواج بابنة بلدك على الزواج بالأجنبية ولو أعجبتك، لأن زواجك بالأولى يخدم المجتمع؟
6-هل تُساند أهل حيّك في شجار مع أهل حيّ مُجاور بسبب صراع كروي؟
7-لو أنك قبائلي، هل ترفض الإعتراف بالراية الأمازيغية لأن علم النجمة والهلال أجمل ؟
8-هل تشعر بالإزدراء والإحتقار عندما تسمع أو تنطق كلمة : " رزق الدولة"؟
9-لو كنت تاجرا أو عاملا حرّا،هل ستحرص على دفع ضرائبك المستحقة بالسنتيم لأن ذلك دعم لميزانية الدولة؟
هل تتلاعب بعدّاد الكهرباء في منزلك؟-10
حساب النقاط:
الأسئلة 1-3-5-7-9 :نعم 1 نقطة
لا 0 نقطة
الأسئلة 2-4-6-8-10: نعم 0 نقطة
لا 1 نقطة
التقييم:
-إذا حصلت على علامة الصفر فأنت لست وطنيا على الإطلاق ولا تحب وطنك فلا تدعي ما تُحاسب عليه أمام خالقك.
-من 1 إلى 4 نقاط :أنت تحمل رائحة الجزائر لكنك لست وطنيا بعد.
-إذا حصلت على 5 نقاط فاسمح لنا أن نناديك " سيد وَط..." ونعدُك بأن نُكمل نصف التسمية الآخر بعد أن تُكمل نصف وطنيتك.
-من 6 إلى 9 نقاط: تستحق على الأكثر الإدعاء بأنك تحب وطنك.
- إذا حصلت على العلامة الكاملة بعد الإجابة بصراحة وواقعية على أسئلة الإختبار:فأنت وحدك من يستحقّ أن يسمى " وطنيا" .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق