* كن مسؤلا عن نفسك
* جوهر العظمة يكمن في قدرتك على أن تؤثر تحقيق ذاتك في ظروف يؤثر فيها الآخرون الجنون
* الحياة الفعّالة : خليط متوازن من العمل الجاد ، والتّفكير السّليم وروح الفكاهة والثّقة بالنّفس
* الانسان مجموعة من الاختيارات
* اختر لنفسك ما تشعر به
* المشاعر ردود أفعال ، واستجابات تحدث باختيارك أنت
* الأساس السليم للحياة الفعّالة هي تحوّل الحاضر إلى حاضر مليئ بالإشباع الكامل للذات
* يمكنك التحكم في أفكارك
مشاعرك تنشأ من أفكارك
إذن يمكنك التحكّم في مشاعرك
* ثقافة أنّك غير مسؤول عن مشاعرك هي ثقافة نشأت عليها فقط وليست صحيحة
* إذا لم تبدأ في أن تحيا كما تحب ، فلا تعجب أن تحيا حياتك كلها كما أرادها الآخرون منك
* تنشأ نقاط الضعف عندما تبذل مجهودا لتحيا لحظة أخري غير لحظتك الحالية
* الشعور هو إستجابة جسدية طبيعية للتفكير
لماذا إذن تختار الاكتئاب ؟
هل سيحقق لك الاكتئاب أي منفعة في التعامل مع الإعصار
* مقياس الذكاء هو مدي سعادة الفرد وفعاليته في كل يوم من حياته وفي كل لحظة من يومه
* لا شك كي تتحمل مسؤولية مشاعرك أنك تحتاج إلي وقت خذ وقتك
لإختيار حريتك الكاملة
* لك مطلق الحرية أن تؤثر سلوك تحقيق الذات عليى سلوك إحباط الذات
* تعلّم أساليب جديدة لتتحدث مع نفسك
* عش لحظة بلحظة تتغلب على الجمود والسلبية
* إنتبه كل المشاعر السلبية تؤدي إلي جمود الذات
*تجنّب الثقافة السائدة بأنك طالما تمتهن مهنة معينة ،أو تنتمي إلى فئة معينة (مضارب بورصة مثلا) فإنّك لابد وأن تقلق أو تتوتر
* عش الحاضر لحظه بلظة وعندما يصبح المستقبل حاضرا عشه عندئذ لحظة بلحظة
*عندما تتجاهل الحاضر طمعا واستغراقا في المستقبل فإنك تحرم نفسك السعادة ،لإنه كلما تحقق المستقبل عشت في مستقبل غيره ولم تعش ما أنجزت في حاضرك
الاعلانات ( الدعاية ) وثقافة المجتمع تعزز الانصراف عن الحاضر والتعلق بالمستقبل
مقدمات خطيرة تضيع الحاضر منك
الأماني – الآمال ......
* إختر دافعك الرغبة في النمو أو الشعور بالنقص
*الدليل القاطع والوحيد علي وجود حياة في شيىء هي نموّه
***********************
وامضي قدما من غير رواسب ، وتجارب سابقة استخلصتها من تجارب الآخرين
تذكّر انّك لست غيرك ... كما أنّ غيرك ليس أنت وكلّ وطاقاته واستعداداته ، وتحدّياته ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق