امرأة تطرق باب جارتها باكيه ، تفتش عن طفلها المفقود ...!
ترتعب الجارة كل مره وتخرج معها للبحث عن طفلها الذي تعرف كما يعرف الجميع أنه مات منذ عشرين عاماً !
قمة الصداقة...
تُرى هل نحتمل أصدقاءنا في جنونهم، مرضهم ، صدماتهم ، غضبهم، مواقفهم... أم أننا نريد فقط أصدقاء صالحين عاقلين ١٠٠٪ وبصلاحية أبدية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق