كان إبراهيم النخعيُ رحمهُ اللهُ تعالى أعورَ العين
، وكان تلميذهُ سليمان بنُ مهران أعمشَ العينِ "ضعيفَ البصرِ".
قال الأعمش :خرجت أنا وإبراهيم النخعي ونحن نريد الجامع
، فلما صرنا في خلال طرقات الكوفة قال لي: يا سليمان، قلت: لبيك
، قال: هل لك أن تأخذ في خلال طرقات الكوفة كي لا نمر بسفهائها فينظرون إلى أعور وأعمش فيغتابونا ويأثمون؟
قلت: يا أبا عمران، وما عليك في أن نؤجر ويأثمون؟
قال: يا سبحان الله، بل نسلم ويسلمون خير من أن نؤجر ويأثمون !
، وكان تلميذهُ سليمان بنُ مهران أعمشَ العينِ "ضعيفَ البصرِ".
قال الأعمش :خرجت أنا وإبراهيم النخعي ونحن نريد الجامع
، فلما صرنا في خلال طرقات الكوفة قال لي: يا سليمان، قلت: لبيك
، قال: هل لك أن تأخذ في خلال طرقات الكوفة كي لا نمر بسفهائها فينظرون إلى أعور وأعمش فيغتابونا ويأثمون؟
قلت: يا أبا عمران، وما عليك في أن نؤجر ويأثمون؟
قال: يا سبحان الله، بل نسلم ويسلمون خير من أن نؤجر ويأثمون !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق